العصــــــــــــــــــر
شكرا على تصفحكم للمنتدى ويرجى التسجيل و العودة للمشاركة
العصــــــــــــــــــر
شكرا على تصفحكم للمنتدى ويرجى التسجيل و العودة للمشاركة
العصــــــــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العصــــــــــــــــــر

لكل الأســـــــــره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأمل
المدير العام
المدير العام
الأمل


ذكر
عدد الرسائل : 2845
البلد او الاقامه : مصر
الحاله الاجتماعيه : متزوج
الهوايات : القراءه
رقم العضويه : 1
مدى النشاط بالمنتدى :
حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Left_bar_bleue90 / 10090 / 100حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Right_bar_bleue

علم الدوله : حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية 3dflagsdotcomegypt2fawmbx4
احترام قوانين المنتدى : حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية 69583211
المزاج اليوم : حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Pi-ca-52
تاريخ التسجيل : 04/12/2007

حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية   حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Icon_minitimeالسبت يناير 26, 2008 2:25 am


حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية

المؤلف :أ.د / محمد مصطفى الزحيلي
حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية Ktaaaaab الكتاب من إصدارات مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا .
وجاء في تعريف المجمع لهذا الكتاب ما يلي :
توضح هذه الصفحات أن الأسرة عماد المجتمع و لبنته الأساسية فهي الحصن الثالث المنيع الذي بقي للمسلمين في العصر الحاضر بعد الإيمان و العبادات. لذا رعاها الإسلام بأفضل السبل لإقامتها و المحافظة عليها، فأرشد إلى حسن اختيار الزوجين و نظم الحقوق و الواجبات لكل منهما و شرع المناهج لتربية الأولاد، و من ثم عظم شأن الوالدين للبر و الطاعة لحفظ الأسرة لتؤدي وظيفتها. و لما كان يشيع التذكير بحقوق الوالدين و فضل برهما و التحذير من عقوقهما ...الخ و يغفل الكثيرون عن حقوق الأولاد و واجبات الوالدين تجاههم مما أدى إلى الخلل في التربية و الثغرات و الانحراف بالمجتمع. لذا سوف أتبع النصوص الشرعية بالقرآن الكريم و السنة النبوية التي أوصت الوالدين بالأولاد خيرا ة التعقيب عليها بآثار الصحابة و السلف الصالح ثم المقارنة بإيجاز مع الأمثلة الأخرى و آثارها السلبية اليوم ليتبين فضل الشريعة. و أخيرا فإني أقدم بين يدي هذا الموضوع فضل الله تعالى في ونح الأولاد و أنهم هبة الله تعالى، كما أنهم أمانة في عنق الوالدين.

يقول المؤلف : إن الأسرة هي عماد المجتمع وهي اللبنة الأساسية فيه ، وهي الحصن الثالث المنيع الذي بقي للمسلمين في العصر الحاضر بعد الإيمان والعبادات ولذلك رعاها الإسلام رعاية كاملة وبين أفضل السبل لإقامتها والمحافظة عليها ، فأرشد إلى حسن اختيار الزوجين ، ثم نظم الحقوق والواجبات لكل منهما ، وكيفية تأمين الود والسكن بينهما ، ثم شرع لهم المناهج السديدة لقيامها بتربية الأولاد ، ورعايتهم الرعاية الكاملة ، ثم عظم من شأن الوالدين للبر والطاعة ، لتبقى الأسرة محاطة بسور منيع من القيم والأحكام التي تحفظها لتؤدي وظيفتها .
ولكن يشيع على ألسنة الدعاة والعلماء والخواص التذكير بحقوق الوالدين وفضل برهما ، والتحذير من عقوقهما ، ويسيطر ذلك على أذهان العامة ويغفل الكثيرون عن حقوق الأولاد ، وواجبات الوالدين تجاه الأولاد ، مما أدى إلى الخلل في التربية والثغرات في المجتمع ، وبعض الانحراف ولذلك أردت أن اعرض هذا الموضوع المهم في البحث .
وسوف أتتبع النصوص الشرعية في القرآن الكريم والسنة النبوية التي أوصت الوالدين بالأولاد خيرا ، ووضعت أمامهم منهجا فريدا في تربية الأولاد ، مع تحليل هذه النصوص والتعقيب عليها بآثار الصحابة والسلف الصالح والنتائج المترتبة عليها عمليا في حياة المسلمين ، ثم المقارنة بإيجاز مع الأمثلة الأخرى وآثارها السلبية اليوم ، ليتبين فضل الشريعة ويتبلور المنظر الإسلامي المتميز ، للمثل القائل : (( وبضدها تتميز الأشياء )) وليكون المنهج الإسلامي أمام أنظار المسلمين ليعملوا به ويحققوا الفوز بمرضاة الله تعالى أولا ، وبالحياة الرغيدة في الدنيا ، وذلك حسب الفقرات المتتالية .
ونقدم بين يدي هذا الموضوع فضل الله تعالى في منح الأولاد ، وأنهم هبة من الله تعالى ، كما أنهم أمانة في عنق الوالدين .
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقوق الأولاد على الوالدين في الشريعة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العصــــــــــــــــــر :: المنتدى الاسلامى (مفتوح للجميع) :: الاسلامى العام-
انتقل الى: