العصــــــــــــــــــر
شكرا على تصفحكم للمنتدى ويرجى التسجيل و العودة للمشاركة
العصــــــــــــــــــر
شكرا على تصفحكم للمنتدى ويرجى التسجيل و العودة للمشاركة
العصــــــــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العصــــــــــــــــــر

لكل الأســـــــــره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأمل
المدير العام
المدير العام
الأمل


ذكر
عدد الرسائل : 2845
البلد او الاقامه : مصر
الحاله الاجتماعيه : متزوج
الهوايات : القراءه
رقم العضويه : 1
مدى النشاط بالمنتدى :
سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري Left_bar_bleue90 / 10090 / 100سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري Right_bar_bleue

علم الدوله : سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري 3dflagsdotcomegypt2fawmbx4
احترام قوانين المنتدى : سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري 69583211
المزاج اليوم : سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري Pi-ca-52
تاريخ التسجيل : 04/12/2007

سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري Empty
مُساهمةموضوع: سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري   سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري Icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2008 3:57 pm

سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري
فائدة جديدة تضاف إلى فوائده في إزالة التجاعيد
وتخفيف إفرازات العرق وعلاج الصداع النصفي
يقترح العلماء من إيطاليا أن يكون الخط الأول في معالجة الصعوبات التي تصيب مرضى السكري في البلع، نتيجة تلف الأعصاب المغذية لعضلات المريء والمعدة، هو استخدام حقن البوتوكس، وهذا ما يُعتبر فائدة طبية تُضاف الى سلسلة فوائد استخدامات حقن البوتوكس، مثل عمليات شد التجاعيد الجلدية وتخفيف إفرازات الإبطين للعرق ورفع الثدي وتخفيف حدة ضيق مجرى البول بفعل تضخم البروستاتا ومعالجة الصداع النصفي وغيره.

وكانت مجلة رعاية السكري الأميركية قد نشرت في عدد ديسمبر الحالي نتائج دراسة تقويم مدى أمان وفاعلية استخدام حقن سموم البوتوكس في العضلة العاصرة العلوية للمريء لدى مرضى السكري، ممن يُعانون في صعوبات في البلع. وشملت دراسة الدكتور داميانو غاللو وزملائه الباحثين من مستشفى غاريبالدي في كاتانيا بإيطاليا عدداً محدوداً لا يتجاوز 12 شخصا، لكن القصد الرئيس هو انتقاء من يُعانون من صعوبات شديدة في البلع من مرضى النوع الثاني من السكري، ووضع آلية لبرامج معالجتهم بحقن البوتوكس.

وتبين للباحثين أن استخدام حقن البوتوكس مرة واحدة كفيل بتسهيل البلع لدى عشرة منهم، مع تحسن ملموس لدى الاثنين الباقيين. وهذه الاستجابة في سهولة مرور الطعام عبر المريء، من خلال ارتخاء انقباض العضلات العاصرة في أعلاه، بدأ في أثناء أول أسبوع بعد المعالجة واستمر لمدة ثلاثة أشهر.

وبمتابعة الباحثين لهؤلاء المرضى، تبين أن كلهم عادوا للشكوى من صعوبة البلع بعد ستة أشهر. وهو ما تحسن مجدداً بعد إعادة إعطائهم لحقنة البوتوكس. ولذا استمر الباحثون بإعطاء الحقنة للمريض كل حوالي 3 أو 4 أشهر، بناء على عودة صعوبة البلع لديه. والنتائج هذه، كما تقول الدراسة، تُظهر أمان وفاعلية حقن البوتوكس في العضلة العاصرة العلوية للمريء لدى مرضى السكري، حيث إن الآثار الجانبية لم تكن مهمة، وتقبلت أجسام المرضى هذه الوسيلة العلاجية بسلاسة.

وقال الدكتور غاللو إننا نعتقد أن استخدام حقن البوتوكس يجب أن يكون الخط الأول في وسائل العلاج التدخلي لصعوبات البلع لدى مرضى السكري بسبب تلف الأعصاب. وأضاف بأن هذه الحقن يُمكن إعطاؤها في العيادات دون الحاجة الى دخول المستشفى أو تلقي التخدير العام.

ويُمكن إعادة الحقن كلما عادت صعوبة البلع الى الظهور، وسيُعطي تكرار الحقن نفس النتائج الجيدة، ولا يحتاج المريض الى متابعة مباشرة متكررة بعد تلقيه حقنة البوتوكس في المريء. ويعتزم الباحثون توسيع نطاق تجاربهم العلاجية لتشمل منْ يُعانون من صعوبات في البلع بسبب أمراض عصبية أخرى، خاصة مرضى الجلطات الدماغية وما يتبع الإصابة بها من اضطرابات في تناغم سلسلة انقباضات أجزاء المريء.


صعوبة البلع

من السهل على الإنسان الطبيعي أن يبتلع الطعام أوالشراب دون أن يشعر بأي من الآليات المعقدة في عمل عضلات الفم والحلق والمريء والمعدة لإتمام ذلك. وهي آليات تتطلب تناغماً بين الجهاز العصبي وعضلات الأجزاء العلوية من الجهاز الهضمي. وتتبدى المشكلة وتشعباتها عند معاناة الكثير من المرضى بصعوبات في بلع الطعام أو السوائل، وبحث الأطباء في الأسباب لمعرفة مكمن الخلل وكيفية معالجته.

والصعوبة المؤقتة في البلع ليست هي المقصودة بالحديث، لأن أي إنسان قد يشعر بها عند ابتلاع الماء أو الطعام بسرعة أو عدم مضغ الطعام بما يكفي أو عند حصول التهابات ميكروبية في الحلق مثل تلك التي تسبب التهاب الحلق أو اللوزتين مثلاً. لكن استمرار الشعور بالصعوبة في البلع، أو تطوره نحو الأسوأ هو ما يحتاج الى بحث ومعالجة.

ولذا قد تُصيب الإنسان صعوبة البلع في أي سن كان، لكن الغالب هو لدى البالغين. وتُصاحب صعوبات البلع لدى البالغين مجموعة من الأعراض، تشمل الألم أو الغصة والسعال أثناء البلع. أو عدم القدرة على الإطلاق في دفع الطعام أو السوائل الى المعدة. أو الشعور بأن الأكل يعلق في الحلق أو الصدر. هذا مع حالات ترجيع الطعام الى الحلق أو حرقة في الصدر نتيجة ترجيع أحماض المعدة. إضافة الى نقصان في وزن الجسم.

أما لدى الأطفال الرضع أو الأطفال عموماً فربما تلحظ الأم طولاً في مدة تغذية الطفل أو تناوله للطعام، أو تسريب الطعام أو الشراب من خلال الفم، أو توتر الطفل مع رفض الإقبال على الأكل والشرب، أو سعال أو قيء أثناء الوجبة أو بعدها، أو صعوبة تناغم التنفس مع البلع أثناء الأكل والشرب، مع ضعف في النمو أو زيادة وزن الجسم.


أسباب متعددة

يمر الطعام أو الشراب أثناء عملية البلع بمراحل تشمل دفع اللسان للكتلة المراد ابتلاعها الى الحلق. ثم تنقبض العضلات في الحلق بسرعة لدفع الكتلة تلك الى البلعوم مع محافظة اللسان على منع ترجيعها الى الفم. وبهذا تندفع الكتلة الى المريء من خلال ارتخاء العضلة العاصرة في أعلاه، مع قفل أعلى القصبة الهوائية لمنع وصول الطعام اليها والى الرئة. ثم تبدأ سلسلة من الحركات تشمل تناغماً في الارتخاء والانقباض على طول المريء حتى تصل كتلة الطعام أو الشراب الى أسفل المريء. ومن ثم تدخل الكتلة تلك الى المعدة عبر ارتخاء العضلة العاصرة في أعلى المعدة وأسفل المريء.

الصعوبة في البلع تحصل، باختصار شديد، حين اختلال أي من مراحل تلك العمليات المتعاقبة والمتناغمة. ولذا يُمكن تقسيمها الى أربع فئات رئيسية. وهي:


صعوبة البلع في المريء:
وهي الأكثر شيوعاً من بين أنواع صعوبات البلع. ويشعر المُصاب فيها بأن كتلة الشراب أو الطعام تعلق في أسفل الحلق أو خلف الصدر. وتنجم الحالات هذه إما بسبب عدم قدرة العضلة العاصرة في أعلى المريء على الارتخاء. أو بسبب التقدم في العمر وضعف قوة العضلة تلك أو تناغم حركاتها مع بقية حركات الأجزاء المتشاركة في إتمام عملية البلع. أو نتيجة انقباض تشنجي في عضلات أجزاء المريء، وهو ما يُصيب أجزاء دون أجزاء ويتطور عبر السنوات.

أو أن تكون ثمة مناطق بها ضيق نتيجة تكون ندبات من الأنسجة الليفية، كالتي تحصل بعد تكرار الالتهابات في أنسجة المريء نفسه بفعل تأثير ترجيع أحماض المعدة. أو ببساطة نتيجة وجود ورم حميد أو خبيث في المريء، أو نتيجة وجود جسم خارجي علق في المريء بعد ابتلاعه كقطع النقود أو قطع الألعاب أو قطع من الطعام مثل العظم أو اللحم أو غيرهما. وهناك حالات تنشأ في تجويف في جدار المريء، تتجمع أجزاء الطعام فيها، ما يتسبب في صعوبة تناغم انقباض وارتخاء العضلات على طول المريء. وبعض الأمراض الروماتزمية قد تتسبب في ظهور ندبات من الأنسجة المتليفة في أجزاء شتى من المريء أو في المريء كله.


صعوبة البلع في الحلق والبلعوم: وهنا قد تتسبب عدة أمراض عضلية عصبية في ضعف العضلات المرتبطة بعملية البلع. والإشكالية أن الحالات تلك قد تتسبب في التهابات رئوية نتيجة دخول أجزاء من الطعام الى القصبة الهوائية، إضافة الى الصعوبة في البلع وترجيع الطعام الى الفم. والحالات العصبية تلك تشمل إصابات السكتة الدماغية أو العمود الفقري، التي يطال تأثيرها شلل العضلات في البلعوم والحلق. أو بعض الأمراض العصبية مثل إصابات شلل الأطفال أو مرض باركنسون أو الاضطرابات العضلية العصبية العديدة.

صعوبة البلع لدى الأطفال: وثمة أسباب تتعلق بالنمو أو الولادة المبكرة أو تدني وزن الطفل أو إصابات الأعصاب أو شق سقف الحنك أو غيرها.

صعوبات وظيفية: وهناك من يجد صعوبة في بلع أشياء دون أخرى كحبوب الدواء، أو يُعاني نوبات من صعوبة البلع نتيجة الشعور بأن ثمة كتلة جامدة في حلقه، في حين أن لا شيء في الحلق. ويزيد الشعور هذا مع الانفعال النفسي أو الحزن. هذا كله دون وجود أي اضطرابات عضوية أو أمراض في أي من أجزاء عملية البلع.

حقن البوتوكس لتخفيف الإمساك

من جانب آخر، طرحت مجموعة من الباحثين الإيطاليين جدوى استخدام حقن البوتوكس في تخفيف المعاناة من حالات الإمساك، ضمن دراسة نشرتها المجلة الأميركية للجهاز الهضمي في نوفمبر الماضي.

وقال الدكتور غيسيبي بريسندا، الباحث الرئيس في الدراسة من المستشفى الجامعي أغوستينو غيميللي في روما، إن استخدام الطرق التقليدية في معالجة حالات الإمساك، مثل تناول الألياف والملينات والحقن الشرجية أو الجراحة، أعطت نتائج متباينة، وفي بعض الحالات مخيبة للآمال. وأضاف الباحثون ان حقن مادة البوتوكس يُمكنه أن يُحسن من ارتخاء بعض عضلات أسفل الحوض، المسببة عند انقباضها، وعدم قدرتها على الارتخاء، حصول حالة صعوبة التبرز وتفاقم مشكلة الإمساك لدى مجموعات من المرضى.

واستخدم الباحثون طريقة حقن البوتوكس تحت توجيه صور الموجات فوق الصوتية، وذلك للتأكد من حقن العضلات المنقبضة المطلوبة. وشملت دراستهم المبدئية والصغيرة 24 شخصاً مُصاباً بالإمساك. وبمتابعتهم لمدة شهرين، تبين نجاح استجابة 19منهم، وزوال الإمساك وصعوبة التبرز عنهم. وبإعطاء الخمسة الباقين حقن البوتوكس مرة أخرى، تحقق المطلوب من تخفيف الإمساك. لكن أربعة منهم احتاجوا مرة أخرى تلك الحقن بعد أربعة أشهر من المتابعة.

ويحتاج الأمر الى مزيد من الدراسة، كما هو الحال في تخفيف صعوبة البلع الذي تقدم، كي يُمكن وضع برنامج واضح للعلاج بحق البوتكس في مثل هذه الحالات من اضطرابات الجهاز الهضمي الناجمة عن انقباضات عضلات أجزاء مختلفة منه.
´

مرض السكري والبلع

* نتيجة لاضطرابات التحكم في نسبة سكر الدم، فإن الأعصاب في الجسم تتأثر وتتلف. ويطال التلف أجزاء شتى من الجهاز العصبي، تشمل التي تعمل على إتمام الإحساس والمرتبطة بعمل الجهاز العصبي اللاإرادي. كما أن تأثر الأعصاب يكثر لدى منْ تجاوزوا الأربعين من العمر أو مضى على إصابتهم بالسكري أكثر من 25 سنة.

ويشعر المصابون من مرضى السكري آنذاك بتنميل في أجزاء اليدين أو القدمين، مع ضعف في العضلات ونقصان في حجمها، وصعوبات في البلع وهضم الطعام وإسهال أو إمساك، وحالات من الدوخة أو الإغماء، ومشاكل في عملية التحكم بالتبول، إضافة الى صعوبات جنسية لدى النساء والرجال.

ولذا فإن تأثر عمل الجهاز الهضمي بفعل التداعيات العصبية لمرض السكري تُعتبر من ضمن الاضطرابات في عمل الجهاز العصبي اللاإرادي. وتُصاحب الحالات تلك جملة أخرى من الاضطرابات، تشمل عدم الشعور بانخفاض سكر الدم. ونتيجة لتلف الأعصاب فإن المريض لا يشعر بانخفاض السكر ولا بالعلامات التحذيرية لحصول ذلك، مثل التعرق وزيادة نبضات القلب أو غيرها. كما يفقد القلب والجهاز الدوري قدرات الارتفاع والانخفاض في نبضات القلب أو ضغط الدم. ما قد يتسبب في نوبات من الدوخة أو الإغماء أو صعوبة أداء المجهود البدني أو غيرها من الإعاقات القلبية.

وتلف أعصاب الجهاز العصبي اللاإرادي في الجهاز الهضمي يؤدي الى بطء إفراغ المعدة من محتوياتها ما يُؤدي الى شعور بالتخمة والقيء والغثيان وفقدان الشهية للأكل، بل واضطرابات في نسبة سكر الدم عند تناول العلاجات. وفي المريء تحصل صعوبات في البلع. وتتأثر الأمعاء عبر ظهور حالات من الإمساك أو الإسهال.

ويواجه المصابون أيضاً اضطرابات في التحكم في التبول أو التبول اللاإرادي، مع ارتفاع معدل حصول التهابات البول. هذا مع اضطرابات في الوظائف والأداء الجنسي لدى الرجال ولدى النساء أيضاً. حيث يُعاني الرجال من ضعف الانتصاب أو تدني الرغبة في الجنس وإتمام عملية القذف. وقد تعاني النساء من جفاف في المهبل وتدني مستوى رطوبته أثناء العملية الجنسية وعدم القدرة على الشعور بحالة ذروة النشوة فيها.

وتتدنى قدرات الغدد العرقية على أداء عملها في إفراز العرق، ما قد يُؤثر سلباً على الجسم عند مواجهة موجات الحر، أو الإصابة بحالات زيادة التعرق.

وأهم وسائل معالجة حالات تأثر الجهاز العصبي اللاإرادي لدى مرضى السكري هي اتباع وسائل الوقاية. والتي أهمها ضبط نسبة سكر الدم ضمن المعدلات الطبيعية دوماً. وبالنسبة لاضطرابات الجهاز الهضمي المصاحبة فإن الأطباء يُوجهون بتناول وجبات قليلة الكمية وتقسيم تناول الوجبات الى عدة مرات في اليوم. وثمة أدوية تُخفف من الاضطرابات في عمل المعدة مثل المضاد الحيوي إيرثرومايسن، أو تناول المضاد الحيوي تتراسايكلين لتخفيف حالات الإمساك أو الإسهال.«الشرق الأوسط»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سموم البوتوكس لمعالجة صعوبات البلع لدى مرضى السكري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العصــــــــــــــــــر :: المنتديات العلاجيه للاسره :: علاج سكر الاطفال-
انتقل الى: